قصة رائعه!!!!!!!!!!!!!!!!!! ,

قصة رائعه!!!!!!!!!!!!!!!!!! ,

اليوم أقدملكم ياحبايبي
قصة
كان يامكان في قديم الزمان خخخخ

كان هناك صديقان يمشيان في الصحراء … ‏وفي اثناء سيرهما اختصما … فصفع

‏أحدهما الآخر … فتألم الصديق لصفعة صديقه … ‏ولكن لم يتكلم بل كتب على

الرمل …

" اليوم أعز أصدقائي صفعني على وجهي " ……

وواصلا المسير ووجدا واحة فقررا أن يستحما في الماء … ولكن الذي صفع ‏وتألم

من صديقه غرق أثناء السباحة … فأنقذه صديقه الذي صفعه …

ولما ‏أفاق من الغرق … نحت على الحجر …" اليوم أعز أصدقائي أنقذ حياتي "

فسأله ‏صديقه … عندما صفعتك كتبت على الرمل ..!!! لكن عندما انقذت حياتك

من الغرق ‏كتبت على الحجر..!!! فلماذا ؟؟؟
‏
فابتسم وأجابه : عندما يجرحنا الأصدقاء ‏علينا أن تكتب ما حدث على الرمل …
‏
لتمسحها رياح التسامح والغفران … ولكن ‏عندما يعمل الصديق شئ راااائع
‏
علينا ان ننحته على الصخر حتى يبقى في ذاكرة ‏القلب حيث لا رياح تمحوه …


" ‏فلنتعلم الكتابة على الرمل

صح بس لو الجرح ده من صديق ولو كان من حبيب نعمل ايه لا بتنفع رياع ولا رمال تسلم ايدك بجد تحفه اخر حاجه

الانسان لازم يسامح و يعدي و ينسي العمر يا حبيبتي قصير و احنا مش ديما حنعيش انسي و ارمي كل حاجة وراك
المسامح كريم

قرار بالرحيل***




اسمعني..فأنا أعلمك بالرحيل...

بفتح جميع الأبواب المغلقة من سنوات

سوف أكتب لك يومياتي...

و أتركها أمامك لتتهجى حروفها

نعم يومياتي...و لِما الإستغراب؟؟؟؟

أعلم أنك قضيت معي تلك الأيام ...بل السنين...

أتذْكُرُها؟؟؟

أتذْكُر أحلامنا وكلامنا؟

أتَذْكر ملامحي؟؟؟

دعني أصف لك أيامي معك....

أحلامي...

أقصد أحلامنا معا

...هل تستغرب موقفي؟

أتعْلم.....؟ لقد توقعت منك ذلك...

لكن...ألم تستغرب نفسك؟؟؟؟

تجاهلك لمشاعري...

أنـانيـتكــ...

أتظن أنني سعِدت معك و لو للحظة؟؟

أتعلم أنني قضيت معظم أوقاتي بالإنتظار..؟؟؟..

انتظارك أن تأتـــي..

أن تقوم من نومــك....

أن تكلمنــي...

أن تتغزل بجمالي...بسحري....

....لا فائـــدة.....

أعلم أنك لا تفهمني

و لا تحاول فهمي..

ما في يوم حاولت أن تتهجاني

أن تحسني...

وتأتي اليوم لتستغرب قراري

سوف أرحل الى هناك

حيث أحلامي

حيث أيامي الباقية

سوف أحيا من جديد..

وأرمي كل ماضيك خلف ضهري

أتظن أنها سوف تبقى لك ذكرى بداخلي؟

أيُّ ذكرى يا رجل؟

و هل كان بيننا ما يُذكر؟

لا يا عزيزي لم يكن بيننا شيء يستحق أن أتذكره...

أأتذكر انتظاري لك كل الوقت؟

أم أتذكر لا مبالاتك؟

ها هي كراسة يومياتي أتركها لك

اقرأها وحاول أن تفهم خبايا الحروف

حاول أن تقرأ نفسك بين معانيها

أن تتعرف على نفسك فيها...

لأول مرة أقرر بعقلي

فلا يعارض قلبي عن القرار

قرار جعلني أشعر بالراحــة

نعم...أتظن أنني سوف أندم على انصرافي من حياتك؟

لا..بل أندم على اني لم أقرر ذلك من سنوات

أندم على أيامي و سنواتــــي الماضية

ها أنا قررت الرحيـــــل...

فتذكر أن تتصفح الصفحـــــات....

وتفهم الكلمـــــات...

...تذكر...واقرأ نفسك في يوميـــــاتي

//////////

قررت الرحيل و كتبت اليوميات


و لملمت أوراقي و الأقلام


و قفلت يومها كل الصفحات


ومزقت ذكرياته و رسائل من أوهام


و أقسمت أن لا أتذكر ما فات


و لا أخوض في حياة مُزِّقت فيها الأحلام


و دُفِنت البسمة في مقبرة الشتات


لا مكان عندي للتراجع في يوم من الأيام


ولكم مزق التراجع قلوبا قبل قلبي


و لم يتبق من تلك القلوب إلا الرفات


نعم قررت الرحيل


و لست أنا من ترضى بالبقاء


و ترفع وشاحها الأبيض راية للإستسلام





قررت الرحيل ولن أتراجع عن القرار

فدعني أمضي يا رجل

انتهى الحوار

منذ البداية ونحن عن بعضنا غرباء

كنت تتقن لغة الفرار

وأنا القابعة بين أوراقي أرثي حالي

وأزاول مهنة الإنتظار

لا يا أنت لن أعود عن القرار

وها أنا أقولها في وجهك..

وفي وضوح النهار

\



راحلة من حياتك أنا

كما يرحل من القفص ذلك العصفور

بجناحين يحلق بعيدا

إلى عالم يرى في الضوء والنور

راحلة بأشيائي الباقية

وببقايا قلبي المكسور

لأعيش حيث لا توجد أنت

وحيث أجد السعادة والحبور

\





راحلة..واقرأ يا رجل يومياتي

وكيف كنت أعيش معك وكيف كانت حياتي

اقرأ واحكي لنفسك اليوم وفي الغد الآتي

عن حب ضيعتَه

وعن أمس زيفتَه

وعن كلامي وآهاتي

اقرأ واحكي

كيف مات العشق

احكي لهم عن مماتي

وعن كلمات كانت يوما بيننا

عن كلماتك وكلماتي

دعني أنصرف ..واقرأ

دعني أرحل بفُتاتي

\

سأخوض رحلتي كفراشة

ترفرف لأول مرة

وسأنسى مأساتي معك

وسأرمي ذكرياتك المرة

أنا من اخترت الرحيل

لأطير كعصفورة حرة

جربت الحب المزيف معك

وأبدا لن أعيد الكَرة

\\





راحلة مع سرب الحمام

ولن أنظر خلفي

فكل حياتي سأسيرها

وطريقي فيها

سيكون كله إلى الأمام

يا من مزق حياتي وورودي

راحلة عنك

فقد كسرت اليوم قيودي




لملمت أشيائي وتركت الذكريات

فرصعها على الجدران

واضحك على أحلام كانت

وابتسم حين تجد بقاياي أو الرفات

اعلم أيها الرجل أنني

أنا من قررت الرحيل بسكوت

واليوم أعلنه أمامك

وأترك لك الماضي وما فات

\






تتحدث عن حبي بمكر...بافتخار

فكم تحملت حَربك

ولم أختبئ حين رنت صفارة الإنذار

إحساس الحب بداخلي

كان يشعرني في كل هزيمة بانتصار

أرأيت امرأة مهنتها الإنتظار؟؟؟؟

تدفن حزنها كما يُدفَن اللؤلؤ في المحار

في أعماق المحيطات ...

في أعماق البحار

واجهت معك الغموض...

وألف إعصار وإعصار

سلكت طريق البوابة...

بوابة الرحيل...

علني أجد بقاياي هناك

علني أسترسل حكاية سعيدة

فأنا أعلن استقالتي من مهنتي...


مهنة الإنتظار

\

نعم راحلة وسأركب قطار الحياة

سأرحل حيث الشمس

حيث لا أشم رائحة الممات

راحلة عنك سيدي

وسأحاول أن أنسى ما مضى

وأقتل الحزن والذكريات

//




اصمت يا رجل وكف عن العويل

فأنا أعلم أن كبريائك برحيلي صار قتيل

بدأت لعبة المسكين العليل

بالعشق وأنثاه تسلك الهجر سبيل

إنها لعبة منك

وأنت تعلم أنني ما ظلمتك فتيل

الموج يتلاطم بداخل جسدك الهزيل

يشعرك بالهزيمة والإنكسار

ويذكرك بمشوار عمر طويل

أيها القابع في الأنا

اصمت

وكف عن الكذب..

اعلم انه قتلك هذا الرحيل..

\

\


ما عادت كلماتك تستهويني

وما عاد لحروفك مكان

في أوراقي ودواويني

لقد رحلت بعيدا

ولا ورودك تعيدني

فقد سقيتها يوما من دمي وشراييني

ولا عادت قصائدك المرة ترويني

ولا ذكرياتك تضحكني أوتبكيني

\




وكأنني أسلك طريق الأحلام

وكأنها تحملني في رحيلي أسراب الحمام

فيا رجلا أَدْمَن لعبة الإنتقام

ارمي لعبة الورق

فلم يعد لك بعد رحيلي لعِب أو كلام

سقط شراعك

وظهر مكرك

فلن يصدق أحد منك ذاك الملام

فكيف والله دونتها الأقلام؟!!!!

\

\



ولكني رحلت و وصلت لمنتصف الطريق

لا أدري هل أكمل أم بعودتي سيُنقَد الغريق


وإن كان في نهاية المشوار إعصار أو حريق


لا أدري لو أني أستطيع أن أصبر وأطيق


أو ربما أجد هناك أخا أو أختا أو صديق


بالله عليكم دلوني من أين تأخذ ورودي الرحيق


أمن عودة لذكريات رجل في حياتي مات


ولأيام عمري الذي معه مر و فات


أم أكمل المشوار و أنظر لعمري الآت


فأنا و الله بقراري لم أنوِ الشتات


ولكنه أجبرني بقسوته و قسوة الحياة


كيف أعود؟؟؟






وهل يعود النور لأعين الكفيف؟؟؟؟


أم يمكن للأنامل المبثورة أن تخبز الرغيف


آه كم أعياني جرحي ..كم أعياني هذا النزيف


ربما أوقف زورقي ربما أوقف التجديف


فالعمر و الزمان يجرح كل قلب رهيف





أيمكن أن يردد العندليب أغنية النسيان


أيمكن أن تهاجر دون سمعها الأذان



أيمكن بعد التوبة الكفر أو العصيان

أم يمكن هجر الحب والإحساس بالحنان

قد أكابر أو أتردد أو أعاند

لكني لن أنسى ذاك القلب الجامد

كالثلج..... كيوم عصيب بارد

وقد ظل القلب رغم ذلك صامد

أتظن أنني لم أفكر أن أعود

أن أنسى الآلام أن أحطم القيود

لكني تمنيت معه وطنا بلا حدود

وكان منه الهجر و الصدود


أيا عندليب دلني


هل البوابة التي أوقفتني توصلني


....أم اليه تعيدني


فأنا و الله محتارة إن كنت أدخلها

أم أن طريقها سيتعبني


أوقفت التجديف


على أمل بشرى تصلني


فأرجوك ارسم لي خريطة طريقي


ومع الحمام ستصلني


أخشى أن أدخلها


وأخشى أن لا أجد فيها مفتاح قيودي


ضللت الطريق يا سيدي


فبالله عليك قل لي أين أجد دليلي


متاهة دخلتها لا أسمع من يقول من هنا


ولا من يقول عودي

الحمد لله خلصت
جميلة اوى

ياااااااااااااااه كفااااااااارة انا بقالى ساعتين بقراها بس الله ينور تسلم ايديكى

الحمد لله لو شفت انا اتعبت فيها ادي ايه ههههههههههههههههههههه
دي للصبورين و بس